نصيحة لكل الازواج .......لا للصمت !!!!!!!
تشكو الكثير من الزوجات ، وعادة ما يصاحب الشكوى صمت الزوج .....
فيزيد الحياة مللاً فوق ملل ، ولن يتم حل هذه المشكلة.....
إلا تجديد الحياة الزوجية ودفع الملل ، فالملل شيء...
يأتي غالبًا من داخل الإنسان لانتصار الظروف السيئة
وكثرة المشاغل... والأعباء والضغوط.....
ولكي ينجو الزواج من مصيدة الملل ، يجب الاهتمام به ورعايته ،
فالزواج مثل الكائن الحي , يظل متمتعًا بالحياة ما دام هناك الجديد ،
ولن يتم قهر الملل .....
إذا لم يكن لدى الإنسان غاية في هذه الحياة ،
فالزواج بحد ذاته ليس غاية ، بل هو وسيلة لحفظ النوع الإنساني
وحفظ المجتمع من الانحراف ، وتربية النشء على الخلق القويم الراسخ ،
كما على الزوجة أن تشارك المجتمع في مسراته وأحزانه ..........
فتشارك جيرانها على قاعدة.....
"أن الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم
خير من الذي لا يخالطهم ولا يصبر على أذاهم....."
فمشاركة الزوجة في أعمال الخير والبر وحضور دروس العلم
وحلقات القرآن الكريم ....
كما على الزوجة مساعدة الزوج
في تجديد أسلوب الحياة اليومي وفي طريقة العيش ،
كما على الزوج أن يقوم...
برحلات للراحة والاستجمام مع عائلته ..
فمن لا يحسن فن الراحة لا يحسن فن العمل ،
ويمكن كذلك ترتيب الزيارات العائلية و صلة الأرحام .
وليكن للزوجة والزوج ( ورد يومي من القرآن) ،
فالقرآن الكريم أنيس يزيل كل وحشة وهم ،
وعلى الزوج أن لا ينسى زوجته من كلمات الحب والثناء ،
وأن يشعرها بأهميتها في حياته
ومدى مساندتها له في مواجهة الحياة وظروفها ،
وأن يحاول قدر الإمكان العمل على سعادة أسرته وزوجته ،
وأن لا تجعل الأنانية تسيطر عليه ،
فيذهب للتسلية مع أصدقائه بشكل مبالغ فيه ،
مع إهمال تام للزوجة والأولاد .......
من أكثر المشاكل العائليه او الزوجيه بالأحرى .....
هي عدم تفهمهم لغة الحوار ......
وعدم اختيارهم للوقت المناسب لذلك ......
وخاصة من الزوجة ......
بحيث تبتعد عن المناقشة وهو يتناول الطعام ......
او عند قدومه من العمل متعب .......
او ان كان يعاني من مشاكل في العمل او في الصحة ......
فاختيار الوقت المناسب للمناقشة هي افضل الحلول ......
ومحاولة تلطيف الجو عند احتدام النقاش ......
وهناك عدة وسائل للمراة لجذب انتباه الزوج ......
اما عن طريق اشباع العين بما يحب ان يراه
او اشباع البطن بما يحب ان يأكل
وهي اسرع الطرق للوصول الى قلب الزوج .......
أخى فى الله ......
ان كان الرجل طفلا
فالمرأة فى كل فترات حياتها أنثى
ثؤثرها كلمات الاعجاب والحب والغزل
ومهما بلغت من مناصب فهى انثى
تحب أن ترى دائما انها اجمل النساء فى عيون زوجها
ومهما كبرت حتى وان كانت ابنة الثمانين عاما
ينشرح صدرها بكلمة انت مازلت جميلة
أخى فى الله
كلمات تستطيع ان تؤثر بها زوجتك لو سمعتها من رجال العالم
لم تستجيب لها لان كلماتك ليست كالكلمات .........
1. على المتزوجين أن يجعلوا للزواج الأهمية الأولى في ما يشغلهم في الحياة.
2. عدم التسرع والإندفاع بردود أفعال غير محسوبة.
3. لابد من احترام خصوصية الآخر، هواياته،
علاقاته بأهله وأصدقائه، فالزواج ليس معركة أو حلبة صراع
يتعامل فيها الطرفان بصورة الند للند، وليس بها غالب ولا مغلوب.
4. عدم نبش الماضي، فلا طائل من وراء هذا سوى هدم المشاعر الجميلة،
وزيادة الحياة تعقيداً.
5. عدم هجر أيٍ من الزوجين لحدجرتهما المشتركة،
فالوجود في مكان واحد يذيب الخلافات.
6. لا تنتقدي شريكك نقداً لاذعاً، ولا تثيري مشاكل
لو كنت في موقف تفاضل بين شيئين، فاختاري الشريك من دون تردد.
7. احرصي يومياً على موقف أو تصرف، يظهر حبك وتقديرك،
والاعتذار للزوج لا ينتقص من كرامتك.
8. المشكلة تحتاج لطرفين لتبدأ،
والصلح أو النجاح في الزواج يحتاج – أيضاً – إلى طرفين ليتم.
9. السعادة الزوجية ترتبط بمفاتح وسلوكيات الزوجطين معاً،
المسؤولية، التفاعل، التعاون، الحوار، الصداقة، الحب،
الحساسية تجاه الطرف الآخر، وعين الرضا والتكيف والمرونة والواقعية.
أكاذيب
تشرح إحدى الدراسات التي ضمها كتاب "الحب بذكاء" للدكتور نيل ماكجرو ،
استشاري الطب النفسي المعروف،
أصل حكاية "الزواج المثالي" معتبراً إياه خرافة حيث تقول الدراسة:
- من الأمور التي قد تؤثر في العلاقة الزوحية الناجحة،
الاعتقاد في الخرافات عن العلاقة الزوجية المثالية
1. خرافة: الزوجان السعيدان لهما رؤية واحدة للأمور!
- الواقع يقول: يستحيل أن ترى الأمور مثل زوجك أو العكس،
فأنتما لستما شخصاً واحداً، بل أنتما شخصان مختلفان
جينياً ونفسياً وبدنياً، ولديكما تجارب وخبرات مختلفة،
وأنت امرأة وهو رجل، والتركيبة النفسية والذهنية ليست متشابهة.
2. خرافة: الزوجان السعيدان يستمتعان بالرومانسية!
- الواقع: يخلط الناس بين المشاعر المبهجة
التي تجعل الرأس يدور في بداية العلاقة وبين الرومانسية،
هذه المشاعر تسمى " إعجاباً"، وسرعان ما تزول،
الحب الرومانسي يأتي بدافع العاطفة الإثارة والإبداع،
والرومانسية ليست بالضرورة ما يحافظ على العلاقة.
3. خرافة: الزوجان السعيدان لا يختلفان على شيء أبداً!
- الواقع: سيظل هناك موضوعات أساسية ستختلفان فيها،
ولا بأس إذا لم تتغير أفكاركما فيها، فقط عليكما أن تتفقا على الإختلاف.
. خرافة: الزوجان السعيدان لهما اهتمامات مشتركة!
- الواقع: هذا شيء إضافي وليس إجبارياً،
ولا بأس إذا لم يكن هذا العنصر متوفراً، وكل منكما لديه اهتمامات مختلفة.
5. خرافة: الزوجان السعيدان لا يتشاجران أبداً!
- الواقع: الصراع حقيقة من حقائق الحياة في معظم العلاقات،
مادامت أموراً ليست هدامة أو تمحو شخصية الآخر، وعلى العكس،
الشجار من وقت لآخر يفيد العلاقة الزوجية لأنه تنفيس عن التوتر،
ويجلب إحساساً بالسلام الداخلي والهدوء،
من دون الإحساس بالخوف أو الإهانة أو الهجر.
. خرافة:الزوجان السعيدان يبوحان بكل شيء لبعضهما البعض.
الواقع: البوح بما يختلج بصدورنا شيء مهم،
لكن ذكر أي شيء بتسرع تحت وطأة اللحظة قد يعرضك لخطر
تدمير العلاقة الزوجية إلى الأبد، فهناك من لايمكنه التسامح مع شيء حدث،
فكري قبل أن تقولي شيئاً قد تندمين عليه.
7. خرافة: السعادة الزوجية ليست لها علاقة بالعلاقة الحميمية!
الواقع يقول: إن العلاقة الحميمية الممتازة تقرب بين الزوجين أكثر،
وتجعل كلا الطرفين يسترخي، ويشعر بالقبول والمودة،
اجعلي العلاقة الحميمية في مقدمة أولوياتك.
8. خرافة: الزوجان السعيدان يتفقان على حالة مزاجية واحدة!
الواقع: ربما كان هذا أمراً واقعاً في أشهر الزواج الأولى،
لكنه من الطبيعي أن تختلف حالتكما المزاجية ولا تتوافق في وقت واحد.
9. خرافة: الزوجان السعيدان يعرفان الطرق الخاصة
والصائبة لجعل العلاقة الزوجية ممتازة، مثالية!
الواقع: لا تجد طرقة واحدة محددة، لإنجاح العلاقة الزوجية،
ولا يوجد كتاب عن فن الحب بعد الزواج
المهم أن تتوصلا معاً لأسلوب وطريقة مناسبة لكليكما،
فالعلاقة الزوجية أسلوب إدارة، وليس لها علاج.............
*للامانة منقول للافادة*